ياأزواج يازوجات ان الكلام اثناء الجماع له عمل الفياجرا وأكثر فهو يثير الشريك ويزيد اللذة ويخلد اللحظة ويكسر الروتين.
الزوجين منهمكين في الجماع بصمت وكل واحد منهم يحترم صمت الآخر (عشان مايفسدوا اللحظة!!).
الزوج من لذته يقول لزوجته أتكلمي فترد عليه وتحبطه:اقول ايه .. أو أحبك يابو عيالي.
أما الزوجة ماتواتيها الشجاعة لتطلب منه الكلام واحتمال لو طلبت يقول لها: خليني أركز.
بس في سؤال مهم: كيف طريقة الكلام؟ واش ممكن نقول؟, يمكن في بعض الأزواج يحاولوا يتكلموا لكنهم يخربونها!!!!.
يجب أن الكلام وكأنه يصدر تلقائيا بل يراعى التوقيت والأسلوب الصحيحين ويجب أن يكون الكلام غارقا بالتنهيدات والأنات والتأوهات ويتنوع بين الهمس الشبق والصياح المعتدل
تجنب التكرار فيما يقال واعادة نفس الألفاظ, وفي نفس الوقت لابد أن يركز الشريك عبارة معينة فعندها يركز عليها ويكررها.
أن لايصل الكلام إلى حد الثرثرة فهذا له أثر عكسي وممكن ينتهي الأمر بكف أو خنق أو تكميم الفم.
مايقول الزوج لزوجته:
التغزل في المناطق الحساسة لدى الزوجة وبالذات الفرج,
يمدح شكله وملمسه وضيقه (حتى لو وسيع) وممكن يشبهه باشياء حلوة أو بأنه فرج بنت عمرها 15
ويتضمن هذا التغزل بجسد الزوجة وطعم شفاتها ومذاق ريقها وامتلاء اردافها..يعني يصورها أنها انثى كاملة
أن يصف مايفعله به اثناء فعله: صح هي تشوفه وهو يسوي كل شي بس الوصف بالكلام له لذة.
أن يسألها عما تحب أن يفعله بها وكيف تريد الحركة: أسرع, أبطأ, أخشن ألطف....
أن يطلب منها أن تصف مايفعله بها, مثلا: أتعلمين ماأفعل بك الآن؟ أو قولي ماذا يحدث داخلك الآن.
أن يمتدح قدرتها الجنسية ويوصفها بأنها نار ومشتعلة وملتهبة وأنه (مو قادر عليها).
ماتقوله الزوجة لزوجها
فتهول وصف ألمها وتضاعف وصف أفعاله بأنه يقتلها ويمزقها وأنه وأنها تتألم وتتفتت.. يعني تصوره أنه رجل خارق
التغزل بالقضيب حجم القضيب والمبالغة في وصف حجمه حتى وإن كان قضيب الزوج لايرى بالعين المجردة.
فبمجرد التغزل بقضيبه, يغمر الزوج شعور كاسح بالثقة والقوة ويزداد أدائه.
طلب المزيد من الزوج ومطالبته بعدم التوقف و تحديد الأسلوب الذي تفضله أسرع, أبطأ, أخشن ألطف.....
وصف مايعمله بها ويكون الوصف صريح. وايضا تفاجئه بسؤاله عما يفعله بها.
سؤاله عما إذا اعجبه الجماع معها وهل يعجبه فرجها. ردفها جسمها
0 تعليقات:
إرسال تعليق