فاحذري أيتها الزوجة المسلمة هذه الأخطاء فهي قاتلة مع تراكمها اليومي
وجرح المشاعر
تقلل من شأن الطرف الآخر ، وبالتالي ينعدم الاحترام بينهما
أهم أعمال الزوجه في حياة زوجها حفظ كرامته في حضورة وغيابه
الانشغال الدائم عنه
إهمال الزوجة لزوجها سواء داخل المنزل ، أو خارجه ، بالعمل
يجب الانتباه لذلك ، ولو كان ذلك على حساب بعض الاهتمامات الاخرى ، حتى لا يشعر زوجك بالأهمال ، وبالتالي الفتور العاطفي
الغيرة الشديدة
لغيرة إذا تجاوزت الحدود تهدد العلاقة الزوجية بشدة ، وقد تصل بشريكي الحياة الى منحدرات سيئة العواقب كالعنف ، وتكذيب أحدهما للآخر باستمرار
فعن جابر بن عتيك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن من الغيرة مايحب الله ، ومنها ما يبغض الله ، ... فأما الغيرة التي يحبها الله فالغيرة في الريبة ، وأما التي يبغض الله فالغيرة في غير الريبة .. " رواه أحمد وأبوداود وصححه ابن حبان والألباني .
نصائح الأخريات
يؤدى بها الى التشوش والتخبط في الأفكار، فلكل زوج له طباع وأفكار تختلف عن زوج الصديقة أو الزميلة ، لذلك حاولي أن تتفهمى زوجك بنفسك ، فالعلاقة بينكما خاصة
عدم الاحترام والتوقير
عدم تفهمك لهذه الطموحات قد يترجمها الزوج أنك لا تقدرينه كما يجب ، ويعتبر عدم مشاركتك له - ولو بعبارات التشجيع - نوعا من الإحباط ، وهذا يعد من الأخطاء التى تقع فيها الزوجات
التسلط والديكتاتورية
أن الزوج بما وهبه الله تعالى من قوة في العقل وحكمة وتدبير ، قد أعطاه الله القوامة واتخاذ القرارات في البيت . ولا يعني هذا عدم التشاور بين الزوجين .
كان النبي صلى الله عليه وسلم يشاور زوجاته ، كما شاور أم المؤمنين أم سلمة في الحديبية
والزوجة اذا تفهمت رأي زوجها واحترمته ، وتشاورت معه للوصول للصواب ، فإن ذلك سيعود عليها بالنجاح الأكبر كزوجة وربة منزل ، فالحياة الزوجية مشاركة بين طرفين متساويين في الواجبات والحقوق ، وليست أمرا تحكمه الزوجة وحدها ، وينفذ أحكامها الزوج
الشكوى المستمرة
تكثر الحديث عن المشكلات التى تريد أن تجد لها حلاً ، فقد يمل من التحدث معها وربما يلجأ الى "الصمت الزوجي" طلباً للسلامة وراحة البال ، فالزوج يشعر بالرضا عن اختياره لزوجته حينما يلمس فيها التعقل والذكاء ، والقدرة على اتخاذ قرارات حكيمة في مواجهة المشاكل المنزلية البسيطة
وجرح المشاعر
تقلل من شأن الطرف الآخر ، وبالتالي ينعدم الاحترام بينهما
أهم أعمال الزوجه في حياة زوجها حفظ كرامته في حضورة وغيابه
الانشغال الدائم عنه
إهمال الزوجة لزوجها سواء داخل المنزل ، أو خارجه ، بالعمل
يجب الانتباه لذلك ، ولو كان ذلك على حساب بعض الاهتمامات الاخرى ، حتى لا يشعر زوجك بالأهمال ، وبالتالي الفتور العاطفي
الغيرة الشديدة
لغيرة إذا تجاوزت الحدود تهدد العلاقة الزوجية بشدة ، وقد تصل بشريكي الحياة الى منحدرات سيئة العواقب كالعنف ، وتكذيب أحدهما للآخر باستمرار
فعن جابر بن عتيك رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن من الغيرة مايحب الله ، ومنها ما يبغض الله ، ... فأما الغيرة التي يحبها الله فالغيرة في الريبة ، وأما التي يبغض الله فالغيرة في غير الريبة .. " رواه أحمد وأبوداود وصححه ابن حبان والألباني .
نصائح الأخريات
يؤدى بها الى التشوش والتخبط في الأفكار، فلكل زوج له طباع وأفكار تختلف عن زوج الصديقة أو الزميلة ، لذلك حاولي أن تتفهمى زوجك بنفسك ، فالعلاقة بينكما خاصة
عدم الاحترام والتوقير
عدم تفهمك لهذه الطموحات قد يترجمها الزوج أنك لا تقدرينه كما يجب ، ويعتبر عدم مشاركتك له - ولو بعبارات التشجيع - نوعا من الإحباط ، وهذا يعد من الأخطاء التى تقع فيها الزوجات
التسلط والديكتاتورية
أن الزوج بما وهبه الله تعالى من قوة في العقل وحكمة وتدبير ، قد أعطاه الله القوامة واتخاذ القرارات في البيت . ولا يعني هذا عدم التشاور بين الزوجين .
كان النبي صلى الله عليه وسلم يشاور زوجاته ، كما شاور أم المؤمنين أم سلمة في الحديبية
والزوجة اذا تفهمت رأي زوجها واحترمته ، وتشاورت معه للوصول للصواب ، فإن ذلك سيعود عليها بالنجاح الأكبر كزوجة وربة منزل ، فالحياة الزوجية مشاركة بين طرفين متساويين في الواجبات والحقوق ، وليست أمرا تحكمه الزوجة وحدها ، وينفذ أحكامها الزوج
الشكوى المستمرة
تكثر الحديث عن المشكلات التى تريد أن تجد لها حلاً ، فقد يمل من التحدث معها وربما يلجأ الى "الصمت الزوجي" طلباً للسلامة وراحة البال ، فالزوج يشعر بالرضا عن اختياره لزوجته حينما يلمس فيها التعقل والذكاء ، والقدرة على اتخاذ قرارات حكيمة في مواجهة المشاكل المنزلية البسيطة

0 تعليقات:
إرسال تعليق